منذ عامين
عرف مظفر النواب في أوائل السبعينيات بشعره السياسي المعارض حيث كان ينتقد بقوة الأنظمة العربية، الأمر الذي جلب له العديد من المشاكل، وتعرض لمحاولة اغتيال في اليونان عام 1981، ليقضي نصف عمره ما بين مطارد وهارب.